حين تتكاثر الجراح وتشتد المحن في غزة، نكون نحن الصوت الذي لا يصمت، واليد التي لا تتأخر، والرحمة التي تعبر الحصار
رياضيّو غزة قصص إنسانية تتجاوز الملاعب، هذا هو العنوان الذي يختصر واقعًا حيًا مليئًا بالصبر والإصرار، لم تكن الرياضة مجرّد نشاط جسدي، بل أصبحت في غزة لغة مقاومة، ومساحة حرّة لإثبات الذات، ورسالة أمل للمجتمع المحاصر. رياضيّو غزة يواجهون الحصار
إقرأ المزيدكان الإبداع والابتكار هما السلاح الذي استخدمه أهل غزة لتحسين حياتهم في الحرب وتجاوز ظلمة ليل بهيم، فبينما تقصف المباني وتدمر البنية التحتية، يصرّ الفلسطينيون على إبقاء شعلة الأمل مشتعلة عبر ابتكار وسائل جديدة تساعدهم على التكيف مع هذه الظروف القاسية. رغم المعاناة العميقة
إقرأ المزيد
لتكن علي علم باعمالنا الاغاثية انضم الي قائمتنا البريدية
ليث الإغاثي.. نصرةٌ للضعيف، ورفعةٌ في الدارين
جميع الحقوق محفوظة لفريق ليث الإغاثي 2025
