الصفحة الرئيسية - فريق ليث الإغاثي

فريق ليث
عطاء طيب جميل

نقدم الخير، وننشر العطاء في قلوبٍ أنهكتها ويلات الحـــــــرب، وأثقلــــــــت كواهلهـــــــا الأزمــــــــات.

أن نترك أثراً إيجابياً في غزتنا الحبيبة وأن نكون روادًا في العمل الإغاثي ونموذجًا يسير على نهجه كل مــن عـــزم علـــى مساعــــدة أهــــل غــــزة.

تقديم مساعدات عاجلة وفعالة تلبي الاحتياجات الأساسية لقطاع غزة. دعم مشاريع مستدامة تسهم في تحسين الظروف المعيشية على المدى البعيد. تقديم العون والمساندة للأسر النازحة والمتضررة. التعاون مع الجهات الخيرية لتوسيع نطاق العمل الإغاثي. تعزيز ثقافة العمل التطوعي وتحفيز المجتمع على المشاركة في المبادرات الإنسانية.

مشروع الفعاليات الترفيهية

في غزة، الأطفال ما عادوا يعرفوا معنى الضحك. عيونهم الصغيرة شافت أكثر مما تتحمل

تبرع الآن

مشروع توزيع الطحين

في غزة وسائر قطاع غزة ، حيث تتفاقم الأزمات وتثقل كاهل الأسر الحاجةُ اليومية

تبرع الآن

تكية ليث

مشروع تكية ليث الإغاثي يهدف إلى توفير وجبات غذائية ساخنة ومغذية

تبرع الآن

قال صلى الله عليه و سلم

إتقو النار ولو "بشق تمرة"

لا تستصغر فلسا أو دينارا واحدا فكل فرد في غزة بأمس الحاجة لمد يد العون في مختلف أساسيات و مقومات الحياة مهما كان ما تتبرع به قليلا في نظرك فهو عند الله عظيم ولو كان يساوي ثمن نصف تمرة كما قال صلى الله عليه و سلم. هناك الكثير من برامج التبرع سنذكر لك منها ما يلي:

مشروع حفر بئر مياه

في أرضٍ ما زالت تعاني من ويلات الحصار وتبعات القهر، حيث تحوّلت أبسط مقومات الحياة إلى تحديات يومية، ينبثق مشروع حفر بئر مياه في شمال غزة ليكون شعلة أملٍ، ومصدر عزٍّ، وعنوانًا للكرامة الإنسانية.

مشروع كسوة الشتاء

في مخيمات غزة، لا يأتي الشتاء وحده… بل يأتي محمّلًا بالبرد، والرطوبة، والجوع، أطفالٌ حفاة، بثيابٍ ممزّقة، وجلودٍ ترتجف تحت المطر، ينتظرون معجزة من دفء.

مشروع توزيع سلال الخضار

في غزة، حيث يعاني الكثير من العائلات من الأوضاع الاقتصادية الصعبة، تأتي مشروع توزيع سلال الخضار ليكون منبعًا للغذاء الطازج والمغذي، ويمنح الأمل والكرامة لكل أسرة.

مشروع الطاقة الشمسية

في أرضٍ أنهكها الحصار وقلّ فيها كل شيء، يبقى الماء حياة، وتبقى استدامته مسؤولية عظيمة، وفي غزة، حيث تنقطع الكهرباء لساعات طويلة كل يوم، تتعطل الآبار عن ضخّ المياه، وتتوقف معها حياة آلاف الأسر.

مشروع توزيع الطرود الغذائية

في أرضٍ تزداد فيها الحاجة ويضيق فيها الرزق، يظلّ الإنسان الغزاوى متمسكًا بكرامته، رغم اشتداد الضيق وقسوة الحياة ومن هنا،

مشروع سقيا الماء

في غزة، حيث تنقطع المياه في عزّ الصيف، ويتألم الأطفال والكبار بحثًا عن قطرة ماء، يصبح توفير الماء ليس مجرد ترف، بل حاجة ملحة للبقاء، مع استمرار الحصار وظروف الحياة القاسية، تُعد المياه الصالحة للشرب أحد أكثر الاحتياجات الإنسانية الأساسية التي يعاني منها أهلنا هناك.